اسكريبت اڼتقام أنثي مكتملة بقلم الكاتبه المبدعة فاطمة عماد
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
احكي براحه كده و اي كدبه كده ولا كده
سكت شويه و بفتح الدرج
المسډس ده بتاعك صح هفضي ف دماغك
اتوتر وبداء يحكي
من ست سنين حالتي الماديه كانت وحشه اوي ومرات ابوكي دي كانت مراتي ف اتطلقت ع اساس تتجوز ابوكي وناخد فلوسه بس معرفناش ف اضريت اني اقعد اشكك ابوكي ف امك لحد ما اطلقو وبعد سنه حسيت ان الوضع استقر ولكن من غباء امك انها عرفت كل حاجه عني وكانت هتقول ل بابكي ف اضريت اقټلها
و بابكي جي سألني ف يوم عن امك عشان فاكر ان اتجوزتها بس قلتلو دي سافرت وصدق فعلا
كمل كمل اخلص
و من شهر مرات ابوكي اللي هيا كانت مراتي اتصلت عليا قلتلي اخلص عليكي عشان لما ټقتل ابوكي هي بس اللي تورث بس حظك انك عشتي بعد الخبطه
قومت بهدوء اخطط لازم اعمل ايه نزلت واكتشفت المكان مفيش كاميرات مفيش اي ناس ساكنه هنا يبقي الجاي سواد عليكو ي ولاد الكل
وعدا يومين زي القرف مع الكائن ده
هتتصل ع مرات ابويا تقولها لو مجتيش الوقتي هفضحك وتجيبي مليون جنيه
تؤ تؤ ركز معايا كده ي عبيط دكتور المستشفي حكيتلو كل حاجه ومش هيجيب سيرتي والكاميرات كلها اتمسحت يعني كنت مسافره اسبوع بصيف وجيت ي سكر والجبس اتفك امبارح وانا ميه ميه اما انت وهي وحيات امي ل امۏتكو اپشع مۏته وفعلا رن عليه
انت ازاي ترن عليا ي غبي انت افرض اتكشفت
_بقو
قفلت ف وشه وبعد ساعه شوفتها ف البلكونه فتحت انبوبه الغاز و و واربت الباب و اديتو المسډس وقنصتو بحبل وحطيتو ورا المكان اللي هتقف في عشان لما يشد الحبل ببقو ټموت وفعلا دخلت حتي من غير متخبط وشفتو نايم ع السرير
بقي بتهديدني يرروح امك
وبعدين سافرت بورسعيد
تاني يوم رجعت ل بابا طلع لسه جاي من السفر و العقربه قيلالو اني مسافره وكان لصلحي فعلا وحكالي ع الحريق بس كان زعلان ع الزفته مراتو
و بنتها اتمسكت ف قضيه وانتهي الاڼتقام بدون ادله